سوريا مباشر
قالت الخارجية الروسية إن الجيـ.ـش الأمريكي يكـ.ـذب عندما يتحدث عن دوره في سوريا.
جاء ذلك خلال إفادة صحفية للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية “ماريا زاخاروفا”
التي اعتبرت أن الجيـ.ـش الأمريكي يكـ.ـذب عندما يتحدث عن دوره الحاسم في الانتـ.ـصار على الإرهـ.ـاب في سوريا.
وأضافت رداً على تصريحات قـ.ـائد القيـ.ـادة المركـ.ـزية الأمريكية “فرانك ماكنزي”، أن وجود القـ.ـوات الأمريكية في سوريا “غير شـ.ـرعي”.
حيث قالت، “لسـ.ـبب ما، أخفى السيد ماكنزي عن الرأي العام حقيقة تواجد القـ.ـوات المسلـ.ـحة الأمريكية على الأراضي السورية”.
مشيرة إلى أن القـ.ـوات الأمريكية لم يسمح لها من نظام الأسد، “الأمر الذي يجعل وجود هذه القـ.ـوات بحد ذاته غير شـ.ـرعي”.
ووصفت كلام “ماكنزي” أنه يتسـ.ـم بالكـ.ـذب والخـ.ـداع عندما يتعلق بالحديث عن الدور الأمريكي في سوريا.
قائلة، “إضافة يتسـ.ـم بالكـ.ـذب والخـ.ـداع كلام قـ.ـائد القيـ.ـادة المركـ.ـزية الأمريكية الذي نسب الدور الوحيد للجـ.ـيش الأمريكي في القتـ.ـال ضـ.ـد داعـ.ـش ومنـ.ـع استئناف نشاطه داخل سوريا”.
تصريحات أمريكية
قال الجـ.ـنـ.ـرال “فرانك ماكنزي” قبل أيام إن تقليص الوجود العسـ.ـكري الأمريكي في الشرق الأوسط قد يسمح لروسيا والصين بملء فراغ القوى.
بالإضافة إلى توسيع نفـ.ـوذهما في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، وفقاً لما نقلته وكالة “أسوشيتد برس”.
كما قال مسؤول بالخارجية الأمريكية قبل يومين، إن الوجود العسـ.ـكري الأميركي في سوريا يركز بشكل محدد على محـ.ـاربة داعـ.ـش.
موضحاً “لسنا هناك لأي سـ.ـبب آخر”، وأضاف أن القـ.ـوات ليست موجودة هناك لحماية النفط ولاستغلال موارد سوريا النفطية.
واعتبر أن “النفط السوري هو للشعب السوري ولا نمـ.ـلك أن نسيـ.ـطر أو ندير هذه الموارد ولا نريد ذلك”.
كما أكد المسؤول أن الوجود العسـ.ـكري الأميركي في سوريا لن يتغير في أي وقت قريباً.
مضيفاً “نحن ملتزمون بإلحـ.ـاق الهزيـ.ـمة الدائمة بداعـ.ـش في هذه المنطقة وبالعمل مع شركائنا من التحالف الدولي وقـ.ـسد لضمان الهزيـ.ـمة الدائمة”.
ولكن وفقاً للمسـ.ـؤول، “تبقى الطريق طويلة ولا تزال داعـ.ـش تشكل تهـ.ـديداً في شمال شرق سوريا ووجودنا العسـ.ـكري والدبلوماسي لن يتغير”.
المصدر : مدونة هادي العبدلله
……………………………………………………………………………
معـ.ـارض تركي يقود أكبر حملة في بلاده ضـ.ـد السوريين وأردوغان يتصـ.ـدى له بقـ.ـوة بهذه الطريقة .. أهم التفاصيل !…
سوريا مباشر
معـ.ـارض تركي يقود أكبر حملة في بلاده ضـ.ـد السوريين وأردوغان يتصـ.ـدى له بقوة
جدد النائب المعـ.ـارض في البرلمان التركي”أوميت أوزداغ” تحـ.ـريضه على السوريين في تركيا.
مدلياً بتصريحات عنـ.ـصرية جديدة تحمل في مضمونها خطاب كـ.ـراهـ.ـية ضـ.ـدهم ومعلومات كـ.ـاذبة ومضـ.ـللة.
تصريحات “أوزداغ” جاءت خلال تبرير تطرقه بشكل دائم إلى قضية وجود اللاجئين السوريين في تركيا، وتحـ.ـريضه عليهم بتصريحات عنصـ.ـرية.
وذكر “أوزداغ” أن وجود اللاجئين السوريين يساهم في تفـ.ـاقم الأز.مة الاقتصادية وزيادة البطالة وانخـ.ـفاض جودة التعليم وارتفاع تكلفة الخدمات الصحية.
مضيفاً ضمن تبريراته التحـ.ـريـ.ـضية “أنفقنا 80 مليار دولار على السوريين، أقول إن التكلفة الإجمالية تجاوزت الـ 100 مليار دولار”.
وتابع بالقول “أن حوالي مليون و 300 ألف سوري يعملون في تركيا، بينما مليون و 300 ألف تركي عاطلين عن العمل”.
مشيراً إلى أن اللاجئين السوريين قـ.ـوضوا فرص الأتراك في الحصول على فرص عمل.
كما أشار “أوزداغ” إلى أن جودة الدروس والتعليم ووتيرتها تتناقص في المدارس التي تضم طلاباً سوريين، باعتبار وجودهم يعـ.ـطل عمل المدرسين.
صحياً تطرق كما هي عادته إلى أن “السوريين يتلقون علاجهم في المستشفيات مجاناً بينما يضطر المواطنون الأتراك لدفع تكـ.ـاليف علاجهم”.
أردوغان يكـ.ـذب “أوزداغ”
تبرير “أوزداغ” احتوى على العنـ.ـصرية والمعلومات الكـ.ـاذبة المغايرة للواقع.
وفي وقت سابق كـ.ـذبه الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” بقضية إنفاق 80 مليار دولار على السوريين.
حيث ذكر في تصريحات سابقة أن المبلغ هو 40 مليار دولار، بما فيها المشاريع التي أقيمت في الشمال السوري
أوزداغ يتجـ.ـاهل الموظفين الأتراك
كما تجـ.ـاهل “أوزداغ” ذكر أن اللاجئـ.ـين السوريين كانوا سـ.ـبباً بتوظيف عشرات آلاف الأتراك في المدارس التي ترعاها منظمة اليونيسيف.
كذلك في دوائر الهجرة ومنظمة الهلال التركي للإشراف على مساعدة السوريين، وفق الاتفاق المبرم مع أوروبا 2016.
والذي نص على تقديم 6 مليارات يورو للأتراك على دفعات مقابل مساعدة اللاجئين السوريين وإغـ.ـلاق الطريق أمامهم للذهاب إلى أوروبا.
العـ.ـداء للسوريين
يعرف عن “أوزداغ” بعـ.ـدائه للسوريين ونشر تغريدات مناهـ.ـضة لوجودهم في تركيا عبر حسابه في “تويتر”.
ويدعو في تغريداته إلى ما سماه “التوقف عن إطعام ملايين السوريين، والبدء بمفاوضات مع نظام الأسد”.
زاعماً أن “إقامة السوريين في تركيا، كلّفت الحكومة نحو 80 مليار دولار”.
وسبق أن رفعت جمعية “إعلام اللاجئين – Mülteci Medyası” شـ.ـكوى جـ.ـنـ.ـائية ضد النائب “أوميت أوزداغ”.
وذلك على خلفية تصريحات له احتوت على خطاب كـ.ـراهية تجاه اللاجئين السوريين.
كما أطـ.ـلق العديد مِن المغرّدين الأتراك والسوريين أواخر العام الفائت، وسماً “هاشتاغ” تحت عنوان (#Ümitözdağing).
ويهدف للسخـ.ـرية من “أوزداغ” الذي اشتهر بتصريحاته العنصـ.ـرية ضـ.ـد اللاجئين السوريين في تركيا.
السوريين في تركيا
يقيم في تركيا نحو أربعة ملايين سوري معظمهم يخضعون لـ قانون “الحمـ.ـاية المـ.ـؤقتة”، بحسب إحصاءات إدارة الهجرة التركية.
وينتشر السوريون في جميع الولايات التركية، وخاصة الولايات القريبة مِن الحدود مع سوريا.
كما يقطن عشرات الآلاف منهم ضمن مخيمات اللجـ.ـوء قرب الحدود السوريّة التركية من الجانب التركي.
المصدر : مرايا
………………………………………………………………………….
طفل سوري لاجـ.ـئ في احدى الجزر يبهر الأمم المتحدة بلوحة فنية عن مستقبل السوريين الضائع (صورة اللوحة) وكلمات مـ.ـؤثرة للطفل.. التفاصيل !…
أبهر طفل سوري لاجئ في اليونان الأنظار بعد تتويجه بمسابقة فنية تشرف عليها المفوضية الأممية السامية لشؤون اللاجئين.
وتمكنت لوحة الطفل السوري عمر الحمادة اللاجئ في جزيرة ساموس من نيل إحدى جوائز المسابقة التي أُعلنت نتائجها مؤخراً.
وحازت اللوحة التي تحمل اسم “الحق في الحلم” على تقدير القائمين على المسابقة، ولاسيما في ظل مشاركة أكثر من 500 طفل وطالب.
ويصور الطفل نفسه في اللوحة جالساً بمفرده على حافة منـ.ـحـ.ـدر مرتفع، وهو ينظر إلى الأفق وأمامه بعض الأشجار فقط.
وكتب الطفل في المذكرة المرافقة للوحة: “في هذه الصورة، أضع نفسي على حافة منحـ.ـدر. إنه المكان الوحيد الذي يمكنني أن أجد فيه السلام الذي أحمله في داخلي.
السلام والهدوء الذي أسعى إليه في روحي. أجلس هناك، وأفكر وأتساءل عن المستقبل.. مستقبلي وعائلتي .. المستقبل الذي حُـ.ــرمت منه حتى الآن، وحرمـ.ـنا منه جميعاً بفعل الحـ.ـ.رب في سوريا”.
وفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، شارك أكثر من 500 طفل بالمسابقة، نصفهم تقريباً من عائلات لاجـ.ـئة.
وعلى غير المعتاد، أقيمت المسابقة لهذا العام عبر الإنترنت في الفترة الممتدة بين تشرين الثاني 2020 إلى شباط 2021، بعد توجيه دعوة لطلاب من جميع المراحل الدراسية لتقديم أعمالهم الفنية.
وجاءت مسابقة هذا العام تحت شعار “احتفال الأمم المتحدة بعيدها الخامس والسبعين: نشكل اليوم المستقبل الذي نتخيله”.
ويقيم في مخيمات اللاجـ.ـئين باليونان آلاف العوائل السورية ممن تقطعت بهم السبل أثناء محاولتهم الوصول نحو القارة الأوروبية.
يشار إلى أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أكدت في حزيران أن سوريا ما تزال تتصدر قائمة أكبر عدد من اللاجـ.ـئين والناز.حين داخلياً حول العالم بإجمالي بلغ 13.2 مليون شخص.
المصدر : اورينت نت
تعليقات
إرسال تعليق