القائمة الرئيسية

الصفحات

الولايات المتحدة تتخـ.ـوف فهل تسـ.ـتسلم أمام الضـ.ـغـ.ـوطات الروسية في سوريا؟!

سوريا مباشر

الولايات المتحدة تستسـ.ـلم أمام ضـ.ـغـ.ـوطات روسيا

كشفت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة، “ليندا توماس غرينفيلد”: لا توجد لدينا خطة بديلة لإدخال المساعدات إلى سوريا في حال استعمال الفيتو من قِبل روسيا.

وقالت السفيرة الأمريكية إن “الخطة «ب» هي الاستمرار في الضـ.ـغط من أجل تمديد التـ.ـفويض، وتلك الخطة تعني أننا قد فـ.ـشـ.ـلنا، ونأمل ألا نفـ.ـشـ.ـل”.

وأضافت “غرينفيلد” أن واشنطن لن تستـ.ـسلم حتى تحقق على الأقل إبقاء معبر واحد مفتوحاً لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا”.

وذكرت في حديثها أنه “إذا لم يتم تمديد التفويض فقد يفـ.ـقد آلاف الأشخاص حياـ.ـتهم”.

ومن جهة أخرى سمح مجلس الأمـ.ـن المكوَّن من 15 عضواً لأول مرة بعملية مساعدات عَبْر الحدود إلى سوريا في عام 2014 في أربع نقاط.

وفي العام الماضي، خفـ.ـض هذا الوصول إلى نقطة عبور واحدة من تركيا وهي معبر “باب الهوى” الحدودي مع تركيا بسـ.ـبب معـ.ـارضة روسيا والصين لتجديد جميع النقاط الأربع.

جدير بالذكر أن وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”، أكد أمس الأربعاء أن موسكو ستمنع الأمم المتحدة من تجديد التفويض الخاص بإدخال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا، والتي تنتهي في 10 تموز/ يوليو القادم.

المصدر : شام نيوز

……………………………………………………………………….

التنسيق العسـ.ـكري في سوريا وملفات مهمة على رأس محادثات أردوغان وبوتين.. التفاصيل !

سوريا مباشر

ناقش الرئيسان، التركي، رجب طيب أردوغان، والروسي، فلاديمير بوتين، مستجدات تعاونهما المشترك على الصعـ.ـيد العسـ.ـكري في سوريا، إلى جانب قضـ.ـايا إقليمية وملفات ثنائية.

وخلال اتصال هاتفي أجراه الرئيسان، الخميس 24 من حزيران، بحثا العمل العسـ.ـكري المشترك بين قـ.ـوات البلدين لمنع التصـ.ـعيد في منطقة إدلب شمال غربي سوريا، وفق بيان صادر عن الكرملين.

وأضاف البيان أن الرئيسين أكدا على “أهمية العمل المشترك للعسـ.ـكريين الروس والأتراك، الهادف إلى منع تصعـ.ـيد التـ.ـوتر في إدلب، ومكـ.ـافحة التشـ.ـكيلات الإرهـ.ـابية المتبقية في هذه المنطقة”.

من جانب آخر أشار بيان الكرملين، إلى أن الجانبين تطرقا لقرار استئناف النقل الجوي بين البلدين، وبدء توريد لقـ.ـاح “سبوتنيك” الروسي ضـ.ـد فيـ.ـروس “كـ.ـورونا المستجد” (كوفيد- 19) إلى تركيا.

كما اتفق الرئيسان على تواصل الاتصالات الثنائية الشخصية بينهما، والعمل المشترك على مستويات أخرى.

من جانبه أكد بيان صادر عن دائرة الاتصال بالرئاسة التركية أن أردوغان وبوتين بحثا التطورات الإقليمية، وعلى رأسها ملفا الأز.مة السورية وإقليم “قره باغ”، إضافة لمسائل اقتصادية.

وأشار أردوغان خلال الاتصال إلى تفاقم انتهـ.ـاكات النظام السوري على الأرض، وتكـ.ـثيف منظمات كردية لهجـ.ـماتها “الإرهـ.ـابية”، بحسب تعبيره.

وحول إقليم “قره باغ” أكد أردوغان على أهمية تطبيق البيان الثلاثي الخاص بالإقليم بشكل كامل.

كما رحب الرئيس التركي باستئناف الرحلات الجوية بين روسيا وتركيا، بدءًا من 22 حزيران الحالي.

وبما يخص تطوير التجارة المتبادلة بين البلدين، بحث الرئيسان الخطوات التي سيتم اتخاذها للوصول إلى هدف مئة مليار دولار في حجم التجارة بين البلدين، خلال اجتماع اللجـ.ـنة الاقتصادية المشتركة التي ستعقد في موسكو يوم 30 من تموز المقبل، وفقًا للبيان.

الجولة الـ 16 من محادثات “أستانة”

في سياق متصل أعلن نائب رئيس إدارة العمليات الرئيسية في هيئة الأركان العامة للجيـ.ـش الروسي، ياروسلاف موسـ.ـكاليك، أمس الخميس، عن تحديد موعد الجولة الـ 16 المقبلة من محادثات “أستانة” حول سوريا، بين 6 و8 من تموز المقبل، بالعاصمة الكازاخية، نور سلطان.

وقال موسكاليكإن بلاده “تعمل بشكل نشط” على تسوية الأزمة السورية، ضمن محادثات “أستانة”، بحسب مانقلت قناة “زفيزدا” الروسية.

وفي 17 من شباط الماضي، اختتمت الدول الضامنة لمسار “أستانة” (تركيا وروسيا وإيران) أعمال الجولة الـ15 من المحادثات التي جرت في مدينة سوتشي الروسية على البحر الأسود.

وتضمّن البيان الختامي لأعمال الجولة الـ15، الحفاظ على اتفاق “موسكو” في إدلب شمال غربي سوريا، ورفـ.ـض مبادرات “الحكم الذاتي”، وهو ذاته ما تضمنته الجولة السابقة في 11 من كانون الأول 2019.

وتعتبر الدول الثلاث (روسيا وتركيا وإيران) الضامنة لاتفاق “أستانة” حول سوريا، الذي انطلق بين ممثلين عن النظام السوري ووفد من المعـ.ـارضة السورية، في العاصمة الكازاخية أستانة (نور سلطان)، وبدأت أولى جولات المحادثات في 23 و24 من كانون الثاني 2017.

المصدر : عنب بلدي

………………………………………………………………………………..

وفد روسي في سوريا لمقابلة بشار الأسد ..والإعلان عن اتفاق تاريخي سيغير وجه سوريا.. أهم التفاصيل!…

سوريا مباشر

أعلنت روسيا عن اقترابها من إتمام المرحلة النهائية من اتفاق حكـ.ـومي دولي بشأن تعاون تجاري اقتصادي بينها وبين سوريا.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف، اليوم الثلاثاء 22 من حزيران، خلال لقاء مع وزير شؤون رئاسة النظام السوري، منصور عزام في دمشق، “نحن في المرحلة النهائية من إعداد اتفاقية حكـ.ـومية دولية مستقبلية،

ستنظم كل تفاعلاتنا التجارية والاقتصادية على المدى الطويل”، بحسب ما نقلت وكالة “تاس” الروسية.

وأكد بوريسوف أن روسيا مستعدة لمواصلة تقديم المساعدات العسـ.ـكرية والإنسانية لسوريا.

وقال خلال الاجتماع إن “روسيا تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع سوريا لاستعادة الطاقة والصناعة والنقل والزراعة في سوريا”.

واعتبر المسؤول الروسي أنه بتعزيز الاتجاهات الإيجابية في تطور الأوضاع في سوريا،

بمساعدة نشطة من روسيا، كان من الممكن تحقيق الامتثال لوقف مستقر للأعمال العدائية.

وطالب بضمان المزيد من التطبيع، ليس بالوسائل العسـ.ـكرية- السـ.ـياسية بقدر الوسائل الاجتماعية والاقتصادية.

وعقدت اليوم جلسة مباحثات رسمية سورية- روسية في مبنى رئاسة مجلس الوزراء في دمشق، بين بوريسوف وعزام، بحسب مانقلت الوكالة السورية للأنباء (سانا).

وبُحث خلال الجلسة توسيع مجالات التعاون المشترك، واستكمال مشاريع التعاون الثنائي ومتابعة تنفيذ الاتفاقيات الموقعة

تمهيدًا لانعقاد الدورة الـ 13 للجـ.ـنة السورية- الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والتقني والعلمي.

وشملت المباحثات التعاون الاقتصادي والتجاري والصناعي والزراعي والاستثماري والجمـ.ـركي والطاقة والنقل البحري والسـ.ـكك الحديدية والمنتجات الطبية والأدوية والاتصالات والتقنيات الرقمية،

وتسهيل إيصال السلع الروسية إلى السوق السورية، وتوفير البيئة المناسبة لإقامة مشروعات تنموية واقتصادية تسهم في دعم اقتصاد حكومة النظام السوري.

ومن جانبه أكد عزام أن حكومته تعمل على تعزيز وترسيخ التعاون الاستراتيجي مع روسيا، وتبذل أقصى الجهود

لتنفـ.ـيذ الاتفاقيات الثنائية والمشاريع الحيوية المشتركة وتوسيع التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري وتشجيع الاستثمار المتبادل.

الاستثمار الروسي في سوريا

قال رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في أيلول من عام 2020، إنه يريد زيادة الاستثمارات الروسية

لمساعدة بلاده على تحمل العقـ.ـوبات الأمريكية المفروضة على الاقتصاد السوري المتعـ.ـثر بالفعل،

وذلك في أثناء اجتماع بدمشق مع نائب رئيس الوزراء الروسي، يوري بوريسوف، ووزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف.

وأوضح لافروف حينها أن سوريا تحتاج إلى مساعدة دولية لإعادة بناء اقتصادها، وأن حـ.ـكومته عازمة على مواصلة العمل مع الحلفاء بغية تنفـ.ـيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين، بما في ذلك إنجاح الاستثمارات الروسية في سوريا.

وقال مسؤولون من سوريا وروسيا، إن الجانبين يعتزمان تعزيز الروابط التجارية ومراجعة مشروعات في قطـ.ـاعات الطاقة والتعدين والكهرباء، بحسب ما نقلته وكالة “رويترز”.

ويعلّق النظام السوري آماله على روسيا، أكبر حليف أجـ.ـنبي له، في حين حققت موسكو نفـ.ـوذًا كبيرًا في المنطقة وموطئ قدم في أكبر قاعدة بحرية بميناء “طرطوس” السوري.

المصدر : مرايا

تعليقات

التنقل السريع