سوريا مباشر
حـ.ـذر وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف” الولايات المتحدة الأمريكية، من نهاية سيئة لجهودها في دعم مشروع ميليـ.ـشيا “قـ.ـسد” الانفـ.ـصالي شمال شرقي سوريا.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن الوزير الروسي أن واشنطن تدعم المشروع الانفصالي للأكراد شرقي الفرات بأموال سورية منـ.ـهوبة، وهو ما قد تكون نهايته سيـ.ـئة.
وأضاف أن الوجود العسـ.ـكري الأمريكي في الشمال الشرقي من سوريا غير شرعي، وخصوصًا في ظل نهـ.ـب الثروات والقمح وبيعها، ثم إعادة تقديمها كدعم للمشروع الانفـ.ـصالي.
وأوضح “لافروف” أنه بات من الواضح للجميع طبيعة الاتجاهات الانفـ.ـصالية شرقي نهر الفرات، وهو لعب بمشكلة خطـ.ـيرة، قد تنتهي بصورة سـ.ـيئة.
وتنظر روسيا إلى وجودها العسـ.ـكري في سوريا بمنظار الشـ.ـرعية، كونه جاء بدعوة من نظام الأسد، الذي يعتبر الجهة الشرعية في سوريا،
بنظر العالم، رغم كل ما ارتـ.ـكبه من جـ.ـرائم، بينما تنظر للوجود الأمريكي والتركي على أنه احـ.ـتلال لمناطق شمال وشمال شرقي البلاد.
المصدر : الدرر الشامية
…………………………………………………………………………………………..
اعلان مهم لقائد الجـ.ـيش الأمريكي .. عملـ.ـية بلاده القادمة في سوريا والهدف الرئيسي منها .. “بايدن أعطى الأمر”!…
سوريا مباشر
أكد قائد القيادة المركزية الأميركية الجـ.ـنرال كينيث ماكينزي، إن قـ.ـواته في سوريا تركز على محـ.ـاربة تنـ.ـظيم “داعـ.ـش” أكثر من أي أمر
وأكد ماكينزي في تصريحات نقلتها قناة “الحرة”، أن التنظـ.ـيم ما يزال قادراً على التأثير أيديولوجيا في نشر العـ.ـنف في المنطقة
وأضاف في تصريحات للصحفيين، أن القـ.ـوات الأميركية لا تقوم بعمـ.ـليات قتالية في سوريا، وإنما تقدم الدعم لقـ.ـوات سوريا الديموقراطية “قـ.ـسد”
وعبر الجـ.ـنرال الأميركي عن قلـ.ـقه من لجوء جماعات مـ.ـسلحة إلى استخدام الطائرات المسيرة الصغيرة (درونز) في هجـ.ـماتها ضـ.ـد قواعد عسـ.ـكرية بالعراق
وكان أكد المتحدث باسم التحالف الدولي ضـ.ـد تنظيم “داعـ.ـش”، واين ماروتو، في آذار الماضي
عن التزام قـ.ـواته بدعم قـ.ـوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، بهدف تأمين المنطقة
وأعلن التحالف الدولي لمحـ.ـاربة تنظـ.ـيم “داعـ.ـش”، ارتفاع حصـ.ـيلة العمـ.ـليات ضـ.ـد التنظـ.ـيم في سوريا والعراق منذ مطلع العام الجاري 2021، إلى 82 عملية
وذكر المكتب الإعلامي للتحالف الدولي، أنه “منذ بداية 2021 وحتى اليوم، نفّذ شركاؤنا في العراق وسوريا 82 عملية
ضـ.ـد داعـ.ـش، واستطاعوا ر.دع 63 قياديًا في داعـ.ـش، من ارتـ.ـكاب أعمال إرهـ.ـابية ضـ.ـد المواطنين”
ودعا التحالف الدولي الجميع وخاصة في المناطق الموجودة فيها قـ.ـواته بالتعاون معهم والتبليغ عن أي تواجد لتنـ.ـظيم “داعـ.ـش”
أو حتى للخلايا التابعة له، من خلال التواصل عبر أرقام وضعها على حسابه
المصدر : مرايا
…………………………………………………………………………….
بعد تعرضـ.ـهم للـ.ـذل والإهـ.ـانة .. رسالة عاجلة موجهة لـ “بشار الأسد” من عنـ.ـاصر قـ.ـواته شمالي شرقي سوريا .. وأهم ما جاء فيها… !
سوريا مباشر
كشف موقع سوري، عن رسالة عن رسالة موجـ.ـهة لـ “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـواته المنتشرة شمالي شرقي سوريا.
وذكر موقع “نداء بوست” أنه حصل على رسالة موجـ.ـهة إلى “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـوات النظام السوري المنتشرة في محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد
وبحسب ما رصد أوطان بوست، فإن رسالة استغـ.ـاثة من عناصر الأسد وجهت إلى رأس النظام “بشار الأسد”، على خلفية تردي وضعهم ومحـ.ـاصرتهم من قبل “قسد”.
رسالة موجهة لـ “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـواته شمالي شرقي سوريا .. وهذه التفاصيل !
وجاء في الرسالة، أن مجموعة من عناصر “الفوج 54” في “القامشلي”، تعـ.ـرضوا للحـ.ـصار والإهـ.ـانة من قبل “قـ.ـسد”، أثناء تأدية مهمة في منطقة “تل تمر” بريف الحسكة.
وقال العناصر في الرسالة، إنه أثناء تواجدهم في قرية “المنسف” قامت “قسد” بمحـ.ـاصـ.ـرتهم وإهـ.ـانتهم أمام جميع الأهالي
كما أنه تم “طردهم منها كالأغنام” وتصويرهم، بعد تلقيها شـ.ـكوى من أحد أهالي البلدة بسـ.ـبب لعبهم كرة القدم في أرضه.
وأشارت الرسالة إلى أن العناصر تجمعوا في أرض سهلية تحت أشعة الشمس، وسط غياب لضـ.ـباط النظام وقيادات وحداته العسـ.ـكرية في المنطقة
وأضافت الرسالة، أن الشـ.ـرطة الروسية حاولت التدخل إلا أن الأهالي قاموا بطلب من “قـ.ـسد” بإغلاق الطريق ورمي الدورية بالحجارة.
وناشد العناصر “بشار الأسد” باعتباره القائد العام للجيش وجميع المسؤولين وعلى رأسهم اللواء “معن خضور” قائد الفرقة 17، بالنظر في حالهم حيث لا طعام ولا ماء لديهم
ويتعـ.ـرضون للإهـ.ـانات على العلن “بسـ.ـبب كثرة قـ.ـسد وتطور سـ.ـلاحها وآلياتها”، على حد قولهم.
تجدر الإشارة إلى أن قـ.ـوات النظام السوري تنتشر في عدد من المواقع في شمال شرقي سوريا، وتحديداً في ريف الرقة وعلى الشريط الحدودي مع تركيا بريف الحسكة
وقد تمكنت من التمركز في هذه المناطق بطلب من “قـ.ـسد” بعد عملية “نبع السلام” أواخر عام 2019.
المصدر : وطن بوست
تعليقات
إرسال تعليق