القائمة الرئيسية

الصفحات

بعد تعرضـ.ـهم للـ.ـذل والإهـ.ـانة .. رسالة عاجلة موجهة لـ “بشار الأسد” من عنـ.ـاصر قـ.ـواته شمالي شرقي سوريا .. وأهم ما جاء فيها… !

سوريا مباشر

كشف موقع سوري، عن رسالة عن رسالة موجـ.ـهة لـ “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـواته المنتشرة شمالي شرقي سوريا.

وذكر موقع “نداء بوست” أنه حصل على رسالة موجـ.ـهة إلى “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـوات النظام السوري المنتشرة في محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد

وبحسب ما رصد أوطان بوست، فإن رسالة استغـ.ـاثة من عناصر الأسد وجهت إلى رأس النظام “بشار الأسد”، على خلفية تردي وضعهم ومحـ.ـاصرتهم من قبل “قسد”.

رسالة موجهة لـ “بشار الأسد” من عناصر قـ.ـواته شمالي شرقي سوريا .. وهذه التفاصيل !
وجاء في الرسالة، أن مجموعة من عناصر “الفوج 54” في “القامشلي”، تعـ.ـرضوا للحـ.ـصار والإهـ.ـانة من قبل “قـ.ـسد”، أثناء تأدية مهمة في منطقة “تل تمر” بريف الحسكة.

وقال العناصر في الرسالة، إنه أثناء تواجدهم في قرية “المنسف” قامت “قسد” بمحـ.ـاصـ.ـرتهم وإهـ.ـانتهم أمام جميع الأهالي

كما أنه تم “طردهم منها كالأغنام” وتصويرهم، بعد تلقيها شـ.ـكوى من أحد أهالي البلدة بسـ.ـبب لعبهم كرة القدم في أرضه.

وأشارت الرسالة إلى أن العناصر تجمعوا في أرض سهلية تحت أشعة الشمس، وسط غياب لضـ.ـباط النظام وقيادات وحداته العسـ.ـكرية في المنطقة

وأضافت الرسالة، أن الشـ.ـرطة الروسية حاولت التدخل إلا أن الأهالي قاموا بطلب من “قـ.ـسد” بإغلاق الطريق ورمي الدورية بالحجارة.

وناشد العناصر “بشار الأسد” باعتباره القائد العام للجيش وجميع المسؤولين وعلى رأسهم اللواء “معن خضور” قائد الفرقة 17، بالنظر في حالهم حيث لا طعام ولا ماء لديهم

ويتعـ.ـرضون للإهـ.ـانات على العلن “بسـ.ـبب كثرة قـ.ـسد وتطور سـ.ـلاحها وآلياتها”، على حد قولهم.

تجدر الإشارة إلى أن قـ.ـوات النظام السوري تنتشر في عدد من المواقع في شمال شرقي سوريا، وتحديداً في ريف الرقة وعلى الشريط الحدودي مع تركيا بريف الحسكة

وقد تمكنت من التمركز في هذه المناطق بطلب من “قـ.ـسد” بعد عملية “نبع السلام” أواخر عام 2019.

المصدر : وطن بوست

……………………………………………………………………………………

بأوامر صـ.ـارمة من روسيا.. الأسد يجري تغييرات كبيرة طالت منـ.ـاصب قيادية رفيعة في جيـ.ـشه! الأسـ.ـباب…

سوريا مباشر

أكدت عدة مصادر محلية متطابقة أن رأس النظام السوري “بشار الأسد” والذي يعتبر قائداً عاماً للجـ.ـيش والقوات المسـ.ـلحة السورية قد أصدر مؤخراً قراراً بنقل العديد من الضـ.ـباط وتسليمهم مناصب قيادية جديدة في صفوف جيـ.ـشه.

وفي التفاصيل، أفادت صحيفة “زمان الوصل” نقلاً عن مصادرها الخاصة، أن “بشار الأسد” أجرى عدة تغييرات كبيرة طالت مناصب قيادية رفيعة، وذلك على الرغم من أن بعضهم لم يمضِ على تعيينه سوى أشهر معدودة.

وأشارت المصادر إلى أن تلك التغيرات التي أجراها “الأسد” مؤخراً قد جاءت بأوامر مباشرة من القيـ.ـادة الروسية، وذلك بعد فوز “بشار الأسد” بولاية رئاسية رابعة في انتخابات الرئاسة السورية التي تم تنظيمها أواخر الشهر الماضي.

ووفقاً لذات المصادر فإن أبرز تلك التغييرات تمثلت بتعيين اللواء “مفيد حسن” الذي ينحدر من بلدة “بشلاما” بريف محافظة اللاذقية بمنصب قائد الفيلق الأول، بعد أن كان يشغل منصب قائد الفرقة الخامسة.

واسند “الأسد” منصب رئيس أركان الفيلق الأول للواء “أيوب الحمد” الذي ينحدر من مدينة مصياف في ريف محافظة حماة، وذلك بعد أن كان يشغل منصب قائد الفرقة الثانية ساحلية.

كما أمر “الأسد” بتعيين اللواء “عبد المجيد محمد” الذي ينحدر من بلدة “بسنديانا” القريبة لمدينة جبلة على الساحل السوري، بمنصب رئيس أركان الفيلق الثالث بعد أن كان يشغل منصب قائد الفرقة الثامنة عشر.

في حين أصدر رأس النظام السوري قراراً بتعيين اللواء “سهيل أسعد” الذي ينحدر من قرى مدينة “مصياف” بمنصب قائد الفرقة الخامسة، وذلك بعد أن كان نائباً لرئيس الفرقة الخامسة.

وتولى اللواء “عدنان إبراهيم” الذي ينحدر من مدينة اللاذقية الساحلية، مهمة قيادة الفرقة الثانية، بعد أن شغل منصب نائب قائد الفرقة ذاتها.

فيما أفضت قـ.ـرارات “الأسد” إلى تعيين اللواء “سهيل عباس” نائب لقائد الفرقة الثامنة عشر، وذلك بعد أن شغل منصب رئيس أركان الفرقة الثامنة.

وقد جاء قرار إجراء التغييرات في مناصب قيادية رفيعة في “جيـ.ـش الأسد” بعد نحو أسبوع واحد على إعلان نتائج انتخابات الرئاسة السورية التي فاز بها “بشار الأسد” بنسبة بلغت 95.1 % من نسبة أصوات الناخبين.

وكانت عدة تقارير إعلامية قد تحدثت في وقت سابق عن توجه نظام الأسد إلى إجراء العديد من التغييرات في منظومته الأمنية والعسـ.ـكرية،

وذلك بأوامر روسية، خاصةً بعد أن ضمن “الأسد” البقاء على رأس السـ.ـلطة لسبعة أعوام إضافية بموجب الدستور الحالي المعمول به في سوريا.

تجدر الإشارة إلى أن التشكيلات التابعة للنظام السوري تعـ.ـاني في الآونة الأخيرة من مزاحـ.ـمة الجماعات الإيرانية التي تسعى لتوسيع مناطق سيـ.ـطرتها في عدة مناطق على الأراضي السورية.

فيما تسعى روسيا للإمسـ.ـاك بزمام الأمور عبر تعيين ضباط مولين لها في المناصب الحسـ.ـاسة سواءً في الجيـ.ـش أو الأمـ.ـن، وذلك للحـ.ـد من التوسع الإيراني في البلاد على حساب النفـ.ـوذ الروسي.

المصدر : طيف بوست

تعليقات

التنقل السريع