القائمة الرئيسية

الصفحات

جاء الرد ..عملية نوعية قوية للفصائل الثـ.ـورية ..وخسائر كبيرة لنظام الأسد في مناطق سورية .. وأهم التطورات!

سوريا مباشر

قُـ.ـتل وجُـ.ـرح عدد من عناصر وضـ.ـباط ميليـ.ـشيات نظام الأسد، أمس الثلاثاء، إثر عمـ.ـلية نوعية لغرفة “عمليات الفتح المبين” التابعة لفصـ.ـائل الثـ.ـوار، في بلدة ميزناز غرب محافظة حلب، شمالي سوريا.

وأفاد ناشطون بأنَّ العملية أسفرت عن ثمانية قـ.ـتلى بصفوف ميليـ.ـشيات الأسد بينهم الضـ.ـباط: “النقيب ماجد حسون، النقيب شرف أيهم الحسين، الملازم معصوم الأحمد الله، الملازم محمود أنس دامر، الملازم عبد الرحمن أنس دامر”، وجـ.ـرح أكثر من خمسة عناصر آخرين.

وأكدت مصادر في المعـ.ـارضة السورية، لـ”العربي الجديد”، أن العملية الانغماسية نفذها أربعة عناصر من “الحز.ب الإسلامي التركستاني”،

استهـ.ـدفت الخطوط الخلفية لقـ.ـوات النظام داخل بلدة ميزناز، موضحة أنَّ العناصر الانغماسيين قُـ.ـتلوا بعد تنفـ.ـيذهم العملية، نتيجة رصدهم واستهـ.ـدافهم بالرشـ.ـاشات الثقـ.ـيلة وصـ.ـاروخ مضاد للدروع من نوع “كورنيت” ضمن البلدة لحظة الاشـ.ـتباك داخل أحد المقرات العسـ.ـكرية.

إلى ذلك، قالت مصادر في وحدات الرصد والمتابعة التابعة للمعارضة: إنَّ خمسة ضباط؛ اثنان منهم برتبة نقيب، وثلاثة آخرون برتبة ملازم أول، قُتـ.ـلوا بعد منتصف ليل الاثنين، إثر قصـ.ـف صـ.ـاروخي ومدفـ.ـعي مكثف على ميليـ.ـشيات الأسد، استهـ.ـدف أكثر من 30 موقعاً عسـ.ـكرياً في أرياف إدلب وحماة وحلب واللاذقية.

وأضافت: أنَّ قصف المعـ.ـارضة أدى إلى تد.مير عدة آليات عسـ.ـكرية لقـ.ـوات النظام في معسـ.ـكر “جورين” غرب محافظة حماة، ومعسـ.ـكر لـ”الفيلق الخامس” في مدينة كفرنبل جنوب إدلب، وحاجز “البركان” التابع لقـ.ـوات “الحرس الجمهوري” بالقرب من معسكر جورين غرب حماة.

من جهته، أوضح العقيد مصطفى بكور، المتحدث الرسمي باسم فصيل “جيـ.ـش العزة” العامل ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”، لـ”العربي الجديد”،

أن “الرد المدفـ.ـعي والصـ.ـاروخي على القصـ.ـف الروسي والأسدي على هذه القرى والمدن في أرياف حماة وإدلب وحلب واللاذقية “كان قوياً”.

وأشار “بكور” إلى أنَّ “الجميع يعلم بأنَّ أغلب الفصائل الثـ.ـورية الكبيرة في إدلب تعمل بالتنسيق مع الأتراك، وبالتالي فإن أي رد قوي لا يمكن أن يتم إلا بعلم الأتراك وموافقتهم،

وفي ظل التوترات الحاصلة على الساحة السورية، من الممكن أن تتدخل تركيا بقوتها الموجودة في إدلب إذا وصل التصـ.ـعيد إلى مستوى معين، ولا أعتقد بأن التصعيد العسكري الروسي هو مقدمة لعمل عسكري على الأرض”.

وجاء الرد لفصـ.ـائل الثـ.ـوار، بعد ارتكاب نظام الأسد وروسيا سلسلة مجـ.ـازر في قرى جبل الزاوية جنوب إدلب ومناطق أخرى غرب إدلب وحلب،

وأطلق ناشطون، حملة إعلامية تحت وسم “أنقذوا جبل الزاوية”، بهدف الضغط على المجتمع الدولي وفصائل الثـ.ـوار للردّ على القصـ.ـف.

المصدر : شبكة ارام الاعلامية

………………………………………………………………

قاعدة حميميم وبموقف مثير للتسلؤل تتهم تحرير الشام بالتصعيد في إدلب وتبرّء الفصائل المدعومة تركيّاً.. فما الهدف؟!..

سوريا مباشر

تحدثت قاعدة حميميم العسكرية الروسية أن “جبهة النصرة” شنت 28 هجوماً في سوريا، متهمةً إياها بالتصعيد في إدلب.

وقال نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا العميد فاديم كوليت، إن مسلحي “جبهة النصرة” شنوا 28 هجوماً في منطقة وقف التصعيد في إدلب شمال غربي سوريا.

وأضاف: “في منطقة وقف التصعيد بإدلب سجلت 28 هجوماً من مواقع تنظيم “جبهة النصرة” بما فيها 26 اعتداء حسب الجانب السوري.

وذكرت القاعدة الروسية بأن محافظة إدلب سجلت 15 هجوماً، وفي محافظة اللاذقية 5 هجمات، وفي محافظة حلب هجومان، أما في محافظة حماة فسجلت 6 هجمات.

وتابع: “لم يتم تسجيل نشاط أي تشكيلات مسلحة غير شرعية خاضعة للسيطرة التركية خلال الـ24 ساعة الماضية”.

وأكد الجنرال الروسي أن دوريات الشرطة العسكرية الروسية في منطقة منبج بمحافظة حلب من العجمي على طريقين باتجاه منبج وكركوزاك، مستمرة.

ويأتي الحديث الروسي في ظل تصعيد بالقصف المدفعي والجوي على مناطق بإدلب، في ظل الحديث عن استعدادات عسكرية من قبل قوات النظام السوري لشن عملية عسكرية هناك.

المصدر : وكالة ستيب الاخبارية

……………………………………………………………………

هل حان الوقت و دقت ساعة الصفر ؟ .. الكشف عن عملية عسكرية تركية محتملة في سوريا ضد روسيا ونظام الاسد ! وتفاصيل مهمة !…

سوريا مباشر

كشف موقع “ستراتفور”، عن السيناريوهات المرجحة بين روسيا وتركيا، فيما يتعلق بمستجدات الساحة السورية، وتطوراتها الأخيرة.

جاء ذلك في تقريرٍ مطوٌل للموقع، رصده “شفق بوست”، تحدث من خلاله عن إمكانية حدوث صدام عسكري بين موسكو وأنقرة.

احتمالية الصدام الروسي-التركي

وورد في التقرير، أن المحاولات الروسية لتقويض آلية المساعدات الإنسانية في إدلب، ستترتب عليها عواقب سلبية جداً.

ولعل أبرز تلك العواقب، هي ردة فعل من الجانب التركي، وتنفيذه لهجمات جديدة انتقامية، بمساندة من فصائل المعارضة السورية.

وهذا ما سيزيد من احتمالية اندلاع صدام عسكري مباشر، بين القوات التركية والروسية، وبالتالي تكون إدلب أمام موجة لجوء جديدة.

وقال الموقع: إن موسكو كانت تسعى منذ مطلع العام 2021, لفرض الضغط على الممرات الإنسانية، التي من شأنها الوصول لإدلب.

حيث أن تلك الممرات، التي تحتوي على أكثر من مليوني لاجئ داخلها، كانت ولا زالت في قبضة فصائل المعارضة السورية.

واستذكر التقرير، أن الطائرات الحربية الروسية، قصفت في شهر فبراير الماضي، النقاط والمراكز المرتبطة بمعبر باب الهوى الحدودي مع تركيا.

حيث يعتبر باب الهوى، معبراً إنسانياً بامتياز، ولا سيما أنه تدخل عبره المساعدات الإنسانية والإغاثية، المقدمة من الأمم المتحدة.

الممرات الإنسانية .. ورقة رابحة

أوضح موقع “ستراتفور” الأمريكي، أن روسيا ألمحت في وقت سابق، إلى أنها قد تمنع تفويض معبر باب الهوى، التابع للمعارضة.

إلا أنها حادت عن تطلعاتها، وصوتت لتمديد تفويض المعبر في شهر يوليو الحالي، بشرط ان يخضع لمزيد من الإجراءات والتدقيق.

وللعلم فإن الموافقة الروسية، جاءت بعد ضغوط دولية، وتنازلات قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية لصالح موسكو، وفقاً لعدة تقارير صحفية.

وبحسب تلك التقارير، فإن واشنطن تخلت عن معبر اليعربية، التي كانت تنوي افتتاحه، والواقع على الحدود العراقية، شمال شرق سوريا.

إضافةً لتخفيف العقوبات المفروضة على نظام الأسد، وبعض الشركات الروسية، لفسح المجال أمامها، للعمل في مناطق النفط شرق سوريا.

ويرى الموقع، أن روسيا تسعى من خلال القيود التي تفرضها على الملف الإمساني، لتحقيق نتائج إيجابية بالنسبة لها على الأرض.

فهي تحاول أن تجعل المعابر الإنسانية في قبضة النظام، وهذا يعني تضييق الخناق على فصائل المعارضة وإجبارها على القبول بصفقاتها.

وبالتالي سيكون نظام الأسد، قادراً على منع دخول المساعدات إلى إدلب، في حال بادرت تركيا والفصائل لأي هجوم ضده.

وربما يتطلع النظام إلى المساومة على الملف الإنساني مع المعارضة، بمعنى “المساعدات أو الاستسلام”، وذلك لفرض هيمنته بشكل أوسع.

وبهذا السيناريو، تكون المنطقة قد وقعت في مستنقع الأزمات، وموجات اللجوء مجدداً، ما سيجعلنا نقف أمام كارثة إنسانية كبيرة.

عملية عسكرية تركية محتملة في إدلب

رجح تقرير ستراتفور، أن تشن تركيا بمساندة فصائل المعارضة، هجوم عسكري ضد ميليشيا الأسد وروسيا، في إدلب، شمال غرب سوريا.

وذلك من أجل كبح مساعي روسيا ومخططاتها، ولضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى إدلب، دون وجود قيود من قبل موسكو.

ووفقاً للموقع، فإن الفصائل من الممكن أن تباغب ميليشيا الأسد في خطوط التماس، فضلاً عن إمكانية استهداف معسكرات القوات الروسية.

ولدى تركيا خيارات أخرى، كفرض سيطرتها المادية على حدود محافظة إدلب، والمبادرة لفتح معابر إنسانية، دون تصريح من الأمم المتحدة.

إلا أن ذلك، سيؤدي إلى تدهور العلاقات التركية-الروسية، وسيكون دافعاً لموسكو، لتكثيف جهودها التخريبية في الملف الإنساني المتعلق بسوريا.

ونوه الموقع إلى أن المواجهة العسكرية، بين أنقرة وموسكو، ستزيد من احتمالية ارتفاع نسبة اللاجئين، إلى الحدود السورية-التركية.

تجدر الإشارة إلى أن ملف المعابر الإنسانية، كان الشأن الأكثر جدلية، ونقطة الخلاف الرئيسية بين أطراف النزاع الدولية في سوريا.

حيث كانت روسيا تصر على منع تفويض معبر باب الهوى، وتمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية، المقدمة من الأمم المتحدة.

إلا أنها وافقت بعد ضغوط دولية، على تمديد تفويض الآلية لمدة عام، ومن معبر باب الهوى فقط، الحدودي مع تركيا.

المصدر : شفق بوست

تعليقات

التنقل السريع