القائمة الرئيسية

الصفحات

في أول تحرك دولي.. “رسالة أوروبية” مهمة تطالب برفع الحصار عن مناطق سورية .. وأهم ما جاء فيها !

سوريا مباشر

وجه 9 أعضاء من البرلمان الأوروبي رسالة إلى الممثل الأعلى للسياسة الخارجية الأوروبية، جوزيب بوريل طالبوا فيها بضرورة العمل من أجل فك الحصار عن أحياء “درعا البلد”.

وتفرض قوات الأسد وروسيا منذ قرابة شهر حصاراً على تلك الأحياء، التي يقطن فيها أكثر من 11 ألف عائلة.

وجاء في الرسالة التي نشر نصها، اليوم الجمعة: “عزيزنا بوريل نود أن نلفت انتباهكم إلى الحصار الحالي المفروض على مدينة درعا البلد السورية”.

وأضافت: “يخشى نشطاء حقوق الإنسان من عواقب وخيمة على الناس الذين يعيشون هناك، والذين قطع عنهم الطعام وأشكال أخرى من الإمدادات الأساسية مثل الأدوية ومياه الشرب بسبب حصار النظام السوري وحلفائه الذي بدأ في 24 حزيران (يونيو) 2021 تقريباً”.

وقال الأعضاء التسع: “لا يمكن أن يقبل الاتحاد الأوروبي ذلك. لا يمكن أن يراقبوا أخذ الرهائن من مجتمعات بأكملها دون تعليق ويقفوا مكتوفي الأيدي.”.

وتابعوا: “العزيز بوريل نود أن نحثكم للتأثير على جميع الجهات الفاعلة المعنية ووضع حد لهذه الطريقة الغادرة لفرض السيطرة عبر الحرب داخل سورية، وبالتالي إنهاء الحصار الحالي لدرعا البلد”.

وهذا هو التحرك الدول الأول بشأن “درعا البلد”، والتي تعتبر أبرز البقع في الجنوب السوري الخارجة عن السيطرة الفعلية لنظام الأسد وروسيا.

وتعد أحياء “درعا البلد” المنطقة الوحيدة التي لم تتمكن قوات الأسد من فرض نفوذ عسكري فعلي فيها، منذ أواخر عام 2018.

وتضم الأحياء عشرات المنشقين عن قوات الأسد، كما تحوي مقاتلين كانوا سابقاً ضمن صفوف فصائل المعارضة.

وكانت تلك الأحياء قد شهدت مظاهرات مناهضة لنظام الأسد، في مناسبات كثيرة في السنوات الثلاث الماضية.

المصدر : السورية

……………………………………………………………………………

روسيا ترسم الحدود للأسد في مناطق سورية.. غيرت مركز المحافظة وهنا سيكون البديل..|!

سوريا مباشر

يسعى النـ.ـظام السوري إلى استعادة كافة أراضي محافظة إدلب إلى سيطـ.ـرته، ولكن الاتفاقات الدولية والمصالح المتفق عليها بين الدول المعنية تتجاوز رغبة النظام.

منذ أيار/ مايو العام الماضي، بدأ النظام بتحويل مدينة “خان شيخون” إلى مركز لمحافظة إدلب، حيث افتتح فيها مقراً لشعبة “حز.ب البعث”، ومبنى للمحافظة، وآخر لقيادة شـ.ـرطة المنطقة، إضافة إلى دوائر رسمية أخرى.

ونقل النـ.ـظام السوري اليوم عدداً من الدوائر الحكومية التابعة له، والخاصة بمحافظة إدلب، إلى مدينة “خان شيخون” بالريف الجنوبي.

وذكر محافظ إدلب التابع للنـ.ـظام “محمد نتوف”، أنه تم نقل عدد كبير من الدوائر من محافظة حماة، إلى “خان شيخون”، مضيفاً أنه خلال أسبوع سيتم استلام مبنى المحافظة تمهيداً للانتقال إليه.

وتحمل هذه الخطوة دلالات عدة، أبرزها على الصعـ.ـيد العسـ.ـكري، حيث يمكن قراءتها على أنها مؤشر على استقرار المنطقة في المرحلة القادمة أو على المنظور القريب، وعدم وجود نية لدى روسيا والنظام للتقدم نحو مركز مدينة إدلب والسيـ.ـطرة عليه.

ومن المؤكد أن نقل مركز المحافظة إلى مدينة “خان شيخون” ينضوي في إطار الدعاية الروسية لإعادة النـ.ـازحين واللاجـ.ـئين،

ومن المحتمل أن تكون هذه الخطوة بدفـ.ـع من موسـ.ـكو التي تريد إيصال رسالة بأن الأوضاع في المناطق التي سيـ.ـطر عليها النـ.ـظام العام الماضي استقرت وباتت مهيئة لعودة سكانها إليها.

وفي الوقت ذاته، فإنه من الممكن القول إن قيام النـ.ـظام بنقل مؤسسات محافظات إدلب إلى إحدى مدن ريفها، اعـ.ـتراف ضمني منه بعدم القدرة على التـ.ـحرك أو شـ.ـن عمـ.ـلية عسـ.ـكرية جديدة للسيـ.ـطرة على مركز المدينة الوحيد الخارج عن سيطـ.ـرته.

جدير بالذكر أن قـ.ـوات النـ.ـظام السوري سيطـ.ـرت بدعم روسي وإيراني على مدينة “خان شيخون” في 22 آب/ أغسطس 2019 بعد حمـ.ـلة قـ.ـصف برية وجوية مكثـ.ـفة أدت إلى نـ.ـزوح أكثر من ثلاثين ألف مدني من المنطقة، إلى مناطق أكثر أمناً على الحـ.ـدود التركية.

المصدر : أخبار اليوم

……………………………………………………..

زعيم عربي يدخل على الخط السوري ويطلب لقاء بايدن لطرح خطة الحل الجديدة.. وأهم التفاصيل !

سوريا مباشر

يعتزم العاهل الأردني “عبدالله الثاني” مناقشة الملف السوري مع نظيره الأمريكي “جو بايدن”، في 19 من تموز/يوليو الجاري.

وبحسب مصادر إعلامية أردنية، فإن ملك الأردن “عبدالله الثاني” يعتزم مناقشة الملف السوري

خلال اللقاء الذي سيجمعه مع الرئيس الأمريكي في 19 من شهر يوليو/ تموز الجاري، لبحث سبل التسوية السياسية، ومناقشة قانون قيصر.

وأضافت أن الملك سيحاول إقناع الإدارة الأمريكية بضرورة إيجاد تواصل مع الإيرانيين

للحد من تدخلاتها بالمنطقة وسيمثل الملك قادة الدول العربية كأول زعيم عربي يلتقي بالإدارة الأمريكية الجديدة.

وفي نيسان/مايو، كشفت صحيفة إلكترونية عربية عن اجتماع لأجهزة أمنية من الأردن ومصر وسوريا (النظام السوري) وتركيا ودول خليجية وروسيا تم في العقبة بالأردن،

لبحث سبل العمل المشترك من أجل إعادة إعمار سوريا ودعم الشعب السوري واستثناء إيران.

ونقلت صحيفة “إيلاف” عن مصدر كبير لم تسمه، وقتها، قوله إن اجتماعا عقد في مدينة العقبة الأردنية ضم قادة الأجهزة الأمنية من الأردن ومصر وتركيا ودول خليجية وروسيا وسوريا،

لبحث الوضع السوري وسبل إعادة العلاقات مع الدولة السورية ومحاولة تقديم الدعم للسوريين وإعادة اللاجئين إلى ديارهم وإجراء تغييرات جذرية على النظام السياسي في سوريا

وإقامة مجلس عسكري أعلى يترأسه شخص مقبول على جميع الأطراف ويتم خلال المرحلة الأولى إعادة السوريين إلى ديارهم دون قيد أو شرط وإعادة إعمار المناطق السورية كافة وإخراج كل التنظيمات الخارجية والدول الخارجية من سوريا،

بما فيها إيران وميلشياتها وتنظيمات جهادية أخرى دخلت سوريا للقتال هناك.

وذكر المصدر حينها، أن النظام السوري طرح العودة الى جامعة الدول العربية وفكرة دعم سوريا ماديا و دوليا لسداد ديونها والنهوض باقتصادها عبر تشكيل مجلس اقتصادي أعلى يرأسه شخص مختص بهذا المجال وعضوية الدول الداعمة،

وهيئات تمثل المعارضة في الخارج والداخل ويكون تحت إشراف المجلس العسكري الذي يتم العمل على تشكيله في المرحلة الأولى،

والبدء بعملية عودة السوريين إلى ديارهم على أن يتولى المجلس العسكري عملية الإشراف على العودة وإعادة الأملاك لأصحابها، وإخراج كل من استولى على أملاك السوريين اللاجئين في شتى أنحاء العالم.

وبحث المجتمعون وفقا للمصادر مستقبل بشار الأسد وإمكانية بقاءه رئيسا فخريا في المرحلة المقبلة وضمان أمنه وأمن مقربيه،

مع الأخذ بعين الاعتبار إمكانية منح العلويين حكما ذاتيا في الشمال الغربي لسوريا، وفقا للمصدر ذاته.

المصدر : مرايا

تعليقات

التنقل السريع