توفـ.ـي نادر شاليش الملقب بشاعر المخيمات، اليوم الأحد، والذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بقصيدته التي يبـ.ـكي فيها دياره، وهو نا.زح في خيمته أمام جمهور من النـ.ـازحين في مخيمات أطمة شمالي إدلب.
ونادر شاليش معلم ومدير مدرسة من كفرنبودة بريف حماة الشمالي، نـ.ـزح من بلدته إلى مخيمات أطمة بريف إدلب الشمالي، بسـ.ـبب القصف والدمار الذي حل ببلدته.
وذات يوم وأمام الخيم بحضور عدد من النـ.ـازحين ألقى قصيدة يبـ.ـكي فيها دياره مطلعها “أرسلت روحي إلى داري تطوف بها.. لما خطانا إليها مالها سبل”. هذه القصيدة ومكان إلقاءها حركت شعور السوريين في مناطق النـ.ـزوح وفي بلدان اللجـ.ـوء، لذا لاقت تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب إحصائيات الأمم المتحدة يقدر عدد النـ.ـازحين بأكثر من 11 مليون سوري تركوا ديارهم بسـ.ـبب قصـ.ـف النظام على منازل المدنيين، كونهم أيدوا الثـ.ـورة وطالبوا بالحـ.ـرية.
تعليقات
إرسال تعليق