القائمة الرئيسية

الصفحات

الجـ.ـيش التركي يبدأ بالتمهيد على مواقـ.ـع النـ.ـظام وقـ.ـسد في عدة مناطق.. أهم التطورات !

أكدت مصادر إعلامية أن الجيـ.ـش التركي بدأ التمـ.ـهيد بسـ.ـلاح المـ.ـدفعية مواقع مشتركة للنـ.ـظام و pkk محيط تل تمر شمال الحسكة

وذكرت مصادر إعلامية أن الجـ.ـيش التركي يقـ.ـصف بالمـ.ـدفعية الثقيلة مـ.ـواقع مشتركة للنـ.ـظام و pkk محيط منبج شرق حلب أيضا.

صحيفة تكشف الوجهة وعدة مناطق تقترب من التحـ.ـرير

وأكد الجـ.ـيش التركي أنه عازم على استهـ.ـداف الإرهـ.ـابيين أينما حلّوا، ومد يد العون للأبرياء والمظـ.ـلومين أينما وجدوا.

وقالت وزارة الدفـ.ـاع التركية، الأحد، إن “القـ.ـوات المسـ.ـلحة التركية تواصل سد الاحتياجات الأساسية والإنسانية لأهالي منطقة عمـ.ـلية “در.ع الفرات” لا سيما الأطفال والنساء والمسنين، بدءاً من الطعام والشراب والكـ.ـساء وصولاً إلى الكهرباء والمياه والصحة والتعليم، لتستمر في بث الأمل بالسلام والاستقرار”.

وأضافت الوزارة في بيان لها أن جـ.ـنودها كافـ.ـحوا بعزم وتصميم تنظـ.ـيمي “داعـ.ـش” و “حز.ب العمال الكر.دستاني” الإرهـ.ـابيين من أجل تحقيق الأمـ.ـن والرخاء لتركيا والسوريين.

وشـ.ـددت على أن “الجـ.ـيش التركي الذي وفر أجـ.ـواء الأمـ.ـن والرخاء عبر الحيلولة دون تشكيل ممر إرهـ.ـابي على الحدود الجـ.ـنوبية للبلاد، مد أيضاً يد العون للمنطقة”.

وتابعت: “القـ.ـوات المسـ.ـلحة التركية بالتنسيق مع المؤسسات الحكومية الأخرى تواصل دون توقف أنشـ.ـطة دعم البنية التحتية وتقديم المساعدات الإنسانية لقرى المنطقة بهـ.ـدف إعادة الحياة إلى طبيعتها”.

وفي وقت سابق نقل موقع “العربي الجديد” عن مصدر تركي مقرب من الحكومة، أن إطـ.ـلاق عمـ.ـلية عسـ.ـكرية جديدة، بالشراكة بين الجـ.ـيش الوطني والجـ.ـيش التركي، أمر بات بالفعل مطروحاً داخل الأروقة الضيقة للحـ.ـكومة التركية.

وأضاف أن الرئيس رجب طيب أردوغان بات يطلع على كثير من التفاصيل التي تحيط بالمعطيات الميدانية شمال حلب، ولا سيما الخـ.ـروقات التي تقوم بها ميـ.ـليشيا “قـ.ـسد”، وبات مقتنعاً بإزالة التهـ.ـديدات من أساسها.

ولفت إلى أن أبرز الخيارات عندالقيـ.ـادة العسـ.ـكرية هو عمـ.ـلية عسـ.ـكرية جديدة لدحـ.ـر “قـ.ـسد” عن بعض المواقع، لا سيما في تل رفعت، وإز.الة التهـ.ـديدات، بعد فشـ.ـل الولايات المتحدة والروس بإقناع الميـ.ـليشيا بالالتزام بالاتفاقيات.

صحيفة روسية: لغة المـ.ـدافع تعود إلى الحوار الروسي التركي بشأن سوريا.

قالت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” الروسية، إن روسيا وتركيا تعودان إلى لغة المدافـ.ـع، مرجحة وجود تصـ.ـاعد في التـ.ـوتر بين أنقرة وموسكو في سوريا.

وأشارت الصحفية الروسية، إلى أن تلميح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باستعداد بلاده لشـ.ـن عمـ.ـلية عسـ.ـكرية، قابلته روسيا بتأكيد أحقية النـ.ـظام باستعادة “السيادة” على كامل أراضي البلاد.

وأضافت: “الخبراء يتوقعون أن ترفع روسيا وتركيا الرهان في سوريا، ولكن حتى الآن بلغة المـ.ـدفعية”.

واستبعد الباحث الزائر في معهد الشرق الأوسط بواشنطن وخبير المجلس الروسي للشؤون الدولية، أنطون مارداسوف، أن يكون قد تم التوصل إلى اتفاق بشأن مقايضة روسية تركية جديدة في سوريا، خلال اللقاء الأخير بين بوتين وأردوغان.

وتابع: “إنها مسألة أخرى أن الطرفين، حتى بعد المباحثات، لم يصرحا قط عن اتفاقيات محددة، مفضلين ترك مجال لتفسير أفعالهما”. وفق صفحة الشرق سوريا.

ورأى أنه لا داع للتسرع في استنتاجات حول بداية المعـ.ـركة، حيث لا توجد قـ.ـوات تركية رسمياً في منطقة تل رفعت؛ كما أن محاولات قـ.ـوات النظام تجاوز المواقع التركية، دون موافقة، قد تواجه مقاومة من القـ.ـوات المـ.ـسلـ.ـحة التركية، إضافة إلى أنه من الصـ.ـعب للغاية على موسكو الوفاء بالتزامات العام 2019: من الصـ.ـعب عليها تقديم شيء للأكراد مع الوجود الأمريكي في شرق سوريا. بحسب ذات المصدر.

واعتبر أن السيناريو الأمثل هو الحفاظ على الوضع السوري القائم، لافتاً إلى أن “الرهان سيرتفع بالطبع”، حيث يمكن للطرفين تحويل الوضع الراهن إلى تبادل جديد للأراضي، كما استبعد الخبير الروسي انطـ.ـلاق عمـ.ـلية عسـ.ـكرية، إنما تكـ.ـثيف الضـ.ـربات المدفـ.ـعية، كورقة مـ.ـساومة في المفـ.ـاوضات. وفق الصحيفة الروسية. أخبار اليوم

تعليقات

التنقل السريع